طالب عدد من ثوار ساحة الحرية بتعز الدولة بوضع يدها على محطة توفيق عبدالرحيم لتعبئة الغاز وتشكيل لجنة مختصة لإدارتها ، وقالوا في بيان لهم أن النظام العائلي وبقاياه سمح لمحطة تعبئة الغاز في احتكار مادة الغاز المنزلي في محافظة تعز ، وبسبب مواقف أبناء تعز الثورية فقد تم معاقبتهم بافتعال أزمة الغاز وإخفائها خلال الفترة الماضية وحتى وقتنا الحالي مستغلاً حاجة الناس لهذه المادة ورفع سعرها إلى "3000ريالاً" بزيادة مضاعفة عن السعر المحدد من وزارة النفط بـ"1200 ريالاً" المعمول به في جميع المحافظات ماعدا محافظة تعز ، وأضاف البيان أن المحطة لا تلتزم بتعبئة الاسطوانة حسب الوزن الرسمي وطالبوا بالإضافة إلى وضع الدولة يدها على المحطة القيام بمراقبة تعبئة اسطوانة الغاز بحسب الوزن الرسمي وتعبئة المخزون من الاسطوانات الفارغة الموجودة في شركات النفط كمخزون للمحافظة ، وفتح باب التنافس للمستثمرين بإنشاء محطات جديدة لتعبئة الغاز في المحافظة ، وإلزام وزارة النفط بإنشاء محطة تعبئة الغاز في المحافظة تابعة للدولة ، وتفعيل الرقابة على وكلاء بيع اسطوانات الغاز واتخاذ الإجراءات اللازمة بالمخالفين ، والسماح لمحطات تعبئة الغاز الموجودة في المحافظة بالبيع على وكالات الغاز في المدينة . وهدد الثوار في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم واستمرار أزمة الغاز باتخاذ الخطوات التصعيدية المناسبة ..
أحتفلت شبكة كل الشباب لتنمية المجتمع في تعز- اليمن بمرور ثلاث سنوات منذو تأسيسها وقد تخلل في هذا الحفل عرض كافة أنشطة الشبكة خلال السنوات الماضية كذلك تكريم كافة أعضائها ومنتسبيها على الجهود الطوعيه المبذولة خلال الفترات السابقة كذلك كافة شركاء الشبكة دون استثناء احد على دعمهم وثقتهم بكافة أعضاء شبكة كل الشباب.
وقد أكد الأخ/ سامي النجار، رئيس الشبكة في كلمته إن الشبكة لديها أهداف سامية تسعى الشبكة إلى تحقيقها وأهمها إنهاء التمييز العنصري في اليمن بكافة أشكاله وألوانه وخصوصاً بين أوساط الشباب من مختلف شرائح المجتمع من اجل أن يستطيعوا أن يلعبوا دور مهم في بناء الوطن وتعزيز قدراتهم وتمكينهم تمكين حقيقي.
شارك في الحفل العديد من الشخصيات الاجتماعية مثل الأستاذ/ نعمان الحذيفي رئيس الاتحاد الوطني للفئات المهمشة في اليمن وكذا الأخ/ عبدالرحمن الشرعبي رئيس جمعية النقاء والعاقل / هزاع نبيش الأمين العام لجمعية الآمال وآخرون.
رأوا فيها فساداً سياسياً ومالياً، وانتقدوا المبادرة التي صاغتها عقول غير ديمقراطية على هيئة صلح قبلي
نظمت مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية بالتعاون مع المعهد الوطني الديمقراطي وشبكة يمن للرقابة على الانتخابات صباح حلقة نقاشية حول الانتخابات الرئاسية المقبلة، ورأي الشباب حولها و مدى استعدادهم للمشاركة فيها.
تباينت آراء الشباب المشاركين في الحلقة ما بين مؤيد لإقامة هذه الانتخابات ومعارض لها، وما بين متفائل لما ستؤول إليه الأوضاع بعدها ومتشائم منها.
ورفض العديد من المشاركين المشاركة في الانتخابات بسبب عدم جدواها، أو أهميتها حيث فيها مرشح وحيد فقط، ونتائجها معروفة سلفاً، إضافة إلى أنها لا تعد انتخابات ديمقراطية، ورأى البعض أنها تمثل عملية فساد سياسي ومالي، حيث أن اتفاق الأحزاب على مرشح وحيد هو التفاف على العملية الديمقراطية، وتسطيح لمعنى الانتخابات والديمقراطية، وتحويلها إلى لعبة بين الأحزاب في السلطة والمعارضة، وتتسبب في هدر المال العام بلا طائل.
لكن المؤيدين للانتخابات يرون أنها خطوة هامة لتجاوز الازمة السياسية التي شهدتها البلاد عقب الثورة الشعبية، وستؤدي إلى صناعة شرعية جديدة ولفترة انتقالية يتم خلالها تهيئة الأوضاع لممارسة ديمقراطية تحترم حقوق الجميع.
وأكّد عدد من الشباب أن مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة ستعمل على إيجاد حلول للأوضاع المتأزمة وستخلق وضعاً جديداً يمكن التعامل معه بفاعلية لإخراج البلاد من المأزق الذي تعيشه، في مقابل المعارضين الذين رأوا عدم جدوى المشاركة أو فاعليتها.
وتوقع عدد من الشباب وجود عراقيل وصعوبات قد تمنع إجراء الانتخابات في موعدها، كسعي أحد الأطراف إلى تفجير الوضع أو إعاقة العملية الانتخابية ذاتها لإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه، وخصوصاً النظام الحاكم وأركان حكمه، أو أحد الأطراف التيترى أنها تضررت بسبب التسوية السياسية التي تمت.
وتوقع مشاركون أن المشاركة في الانتخابات ستكون كبيرة لقناعة اليمنيين أنها ستؤدي إلى حدوث تغيير حقيقي هذه المرة، فيما رأى معارضوهم أنها لن تشهد مشاركة واسعة لأن نتيجتها معروفة سلفاً.
وانتقد مشاركون المبادرة الخليجية باعتبارها مثلت مخرجاً للنظام من جرائمه ضد الشعب اليمني، وأنها بدت كصلح قبلي بين طرفين متصارعين في تجاهل تام للشعب صاحب المصلحة الحقيقة والضحية الوحيدة فيما يجري، ولأنها صيغت من قبل عقول غير ديمقراطية أو حقوقية، فيما رد عليهم المعارضون بأن المبادرة مثلت المخرج الوحيد من الأزمة، وأنه لم يكن بالإمكان الخروج من الأزمة إلا بحرب تقضي على مستقبل البلاد، وأنه يمكن تلافي عيوبها مستقبلاً من خلال استمرار الثورة.
عقدت الدار العربية للمحاماة والأعمال القانونية والمناصرة يومنا هذا الخميس الموافق 22/ ديسمبر 2011م بفندق سبأ ـ صنعاء ورشة العمل الخاصة بمناقشة الخطة التنفيذية لمشروع حقوق العمال النقابية وخطة الدراسة القبلية، برعاية معالي وزير الشئون القانونية الدكتور/ محمد المخلافي الذي أكد في كلمته على أهمية المشروع وتوقيت تنفيذه وأشاد بالدار لمبادرتها في تنفيذ المشروع، وبالصندوق العربي لحقوق الإنسان الداعم للمشروع، كما حضر الفعالية أعضاء من مجلس النواب وموظفيه، و شارك في الورشة عدد (50) مشارك، ومشاركة من خمس محافظات من النقابيين، والناشطين، والحقوقيين والمهتمين في هذا المجال من منظمات المجتمع المدني.
وأشار الأستاذ/ محمد الجدري رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال الجمهورية في كلمة الشركاء على وقوف الاتحاد بجانب الدار من اجل تحقيق أهداف المشروع، وعلى ضرورة تكاتف جميع الجهود.
وقد قام منسق الدار المحامي/ محمد يحيى النجار بعرض الخطة التنفيذية للمشروع، ودراسته القبلية الذي تم مناقشتهما، وإبداء الملاحظات، والمقترحات بشأنهما من قبل المشاركين أطراف الإنتاج الثلاثة.
عقدت صباح هذا اليوم الأحد بقاعة مؤسسة الصندوق الخيري ورشة عمل بعنوان (إدارة الأزمات وكيفية إشراك الشباب في حل القضايا المجتمعية) والتي تنظمها مؤسسة شباب المستقبل ضمن مشروع التغيير يصنع النجاح الممول من الصندوق الكندي لدعم المبادرات المحلية وبالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني بمحافظة حضرموت والمحافظات الأخرى .
حيث عبر الأستاذ عبدالله السقاف رئيس المؤسسة في كلمة له عن سعادته لتدشين هذا المشروع الشبابي الحيوي الذي يهدف إلى تمكين الشباب من لعب دور رئيسي في عملية التنمية المجتمعية وتدريب الشباب على عدد من المهارات الحياتية وكيفية إشراك الشباب في حل القضايا المجتمعية والتشبيك مع منظمات المجتمع المدني بوادي حضرموت وذلك لاحتياجات الشباب لمثل هذه الأنشطة .
كما تناقش المدرب برهان المرداس مع المشاركين حول مفهوم الأزمات والأطراف المعنية بها مبينا خصائص وأبعاد وأنواع الأزمات والتخطيط لمواجهتها مؤكدا في الحديث نفسه من خلال المحاورات بين المشاركين حول عدد من التدريبات المختلفة لتعزيز تلك المفاهيم .
هذا وستنتهي أعمال الورشة التي حضرها ثلاثون مشاركا ومشاركة من مناطق سيئون وتريم وتاربة والغرفة والقطن يوم غد الاثنين بالخروج بالية تنفيذية لإشراك ومشاركة الشباب في القضايا المجتمعية وكيفية إدارة الأزمات في مختلف الجوانب الحياتية.
جدير أن المؤسسة ستنفذ دورتين متخصصتين في وسائل الإعلام الجديد وإدارة المشاريع الصغيرة خلال الأسبوع القادم ضمن المشروع الممول من الصندوق الكندي .
وقف أعضاء مجلس النواب المستقلين من حزب المؤتمر وممثلي دوائر محافظة تعز أمام ما صرح به السفير الأمريكي من أن مسيرة الحياة الراجلة التي انطلقت من تعز إلى صنعاء ليست سلمية .. وامام هذا التصريحات أدان البرلمانيين وبشدة – في بيان صادر عنهم – ما جاء به السفير الأمريكي من تصرفات وصفت بالغير مسئولة وكانت أحد الأسباب الرئيسية المشجعة للنظام للاعتداء على هذه المسيرة السلمية مما أدى إلى ارتكاب النظام لتلك المجزرة وهو مطمئن من عدم المساءلة كون التصريح الصادر من السفير عبارة عن ضوء اخضر له . وأكد البرلمانين في البيان الذي – حصل ” يمن فويس ” على نسخة منه ” أن مسيرة الحياة الراجلة التي قام بها أحرار وحرائر تعز وشاركتهم كثير من أحرار وحرائر اليمن كانت مسيرة سلمية منطلقة من محافظة السلام ” تعز ” التي تعتمد الكلمة بدل الرصاص والقلم بدل الصاروخ والمدفع وقد شاهد العالم كله تلك المسيرة السلمية التي سطرت التاريخ بأقدام أبناء تعز وبصدور عارية وقلوب عامرة بالإيمان بالله وتعشق الحرية وما كان لرجل بحجم سفير أعظم دولة تدعي رعايتها للحريات ونكن لشعبها العظيم الاحترام والتقدير أن يقع بهذا السقوط المدوي منتهكا لحقوق الإنسان ومصادر للحريات ومحرضا على ارتكاب من هذه المجازر , وطالب النواب السفير الأمريكي الاعتذار لأبناء تعز بالخصوص وأبناء اليمن بالعموم عن ما بدر منه ونطالب بالتعويض المادي والمعنوي لما لحق بالشباب السلميين من قتل وجرح وإعاقات وأضرار نفسية ومعنوية . وفي ختام البيان أكد الأعضاء النواب عن رفضهم لأي ضمانات للقتلة والمجرمين كما يؤكدون على مقاطعتهم جلسات المجلس احتجاجا على الجريمة .
صادر عن أعضاء مجلس النواب المستقلين من حزب المؤتمر عن دوائر محافظة تعز
بدأت يومنا هذا الأحد 25 ديسمبر 2011م بأمانة العاصمة فعاليات الدورة التدريبية المكثفة حول التمكين السياسي لطالبات الجامعات ، ويشارك في الدورة التي ينظمها مركز الشفافية للدراسات والبحوث بالتعاون مع مؤسسة المستقبل (25) متدربة من مختلف التخصصات في جامعة صنعاء في إطار مشروع " التمكين السياسية لطالبات الجامعات .
وتهدف الدورة التدريبية التي تستمر خمس أيام إلى تدريب قيادات طلابية شبابية نسوية و رفع القدرات التدريبية والتأهيلية و المهارات اللازمة لديهن و توعيتهن بالحقوق السياسية للنساء و أهمية مشاركتهن في الانتخابات ناخبة و مرشحة ليتمكن من استخدامها في مجتمعهم الجامعي و داخل الأسرة والمجتمع.
وتتلقى المتدربات في الدورة معلومات عن منظومة القوانين المحلية والدولية المعنية بالحقوق السياسية للنساء ومنها اتفاقية" السيداو " اتفاقية القضاء على كافة إشكال التمييز ضد المرأة و التي أكدت على ضرورة التدخل ايجابي المؤقت للحكومات لدعم وصول النساء إلى المجالس المنتخبة بالإضافة إلى قيادة الحملات الانتخابية والمناصرة والتواصل والإلقاء .
وأوضح الاخ / عبدالواحد سلام – مدير المشروع أن الدورة تهدف إلى خلق وعي مجتمعي لتعزيز وإحترام مبادئ المساواة والعدالة للمرأة و التي اكدت عليها روح الشريعة الإسلامية و المواثيق الدولية والموقعة عليه اليمن ، ولكن الثقافة الذكورية و ثقافة القبلية التي سيطرت على مجتمعنا اليمني جعلت من المرأة ورقة رابحة لوصول الذكور إلى عضوية البرلمان والمجالس المنتخبة وغياب المرأة فيها.
وأشار الأخ /عبدالواحد إلى أن مشروع التمكين السياسي للطالبات الجامعيات والذي ينفذ في كلا من حضرموت وتعز و الأمانة ، ستعمل على ثلاثة محاور المحور الأول التدريب والتأهيل والهادف إلى خلق قيادات من طالبات الجامعات و مناصرات لحقوقهن و مؤيدات و داعمات للمرأة المرشحة والمحور الثاني التوعية المجتمعية والمتمثل بتنفيذ ندوات توعوية داخل الجامعات من قبل المتدربات اللاتي تم تدريبهن والمحور الثالث والمتمثل بالتوعية المستدامة للمستهدفات من المشروع والمهتمين من خلال الموقع الخاص بالمشروع وقاعدة البيانات التي ستخدم للتوعية عن طريق البريد الالكتروني . يدرب في الدورة المدرب الدولي / نبيل عبدالحفيظ ماجد والخبير بالنظم الانتخابية | نبيل الصلوي .
انطلقت في محافظة عدن ، ورشة العمل الأولى للمجالس الشبابية المحلية في اطار مبادرة " حقوقنا الشبابية " والتي تنفذها مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية FPFD بالتعاون مع منظمة الفرص المتساوية " اكول أكسس " وفي ست محافظات يمنية .
وتستهدف الورشة ثلاثين شاب وشابة من حضرموت ولحج وعدن ، يتلقون خلال الدورة العدد من المهارات والمعارف حول الحقوق والحريات ومهارات اعداد المشاريع واطلاق حملات التأييد والمناصرة والبرامج التنموية والشبابية .
وقال عبدالاله سلام المدير التنفيذي لمؤسسة شركاء المستقبل للتنمية أن البرنامج يهدف في اطاره العام الى تشكيل نواة للمجالس الشبابية المحلية في المحافظات المستهدفة في المرحلة الاولى وهذه الشبكة التي ستسمح للشباب اليمني بالمشاركة في تنفيذ حملات دعم القضايا الاجتماعية المحلية والعمل مع الجهات الحكومية والاجتماعية لخلق وعي باهمية السياسة التشاركية للشباب و لجعل أصواتهم مسموعة و ليشعروا بأن أفكارهم تستطيع صنع فرق حقيقي.
وأضاف سلام أنه سيتم تشكيل مجلس شبابي واحد في كل محافظة وسيتكون كل مجلس من 10 أعضاء , سيقومون بتحديد أولوية لإحدى القضايا الوطنية للحقوق القانونية أو سلطة القانونة , او القضايا الاجتماعي الملحة و وضع هدف لها, و خلق خطة عمل تعاونية لحملة مناصرة على المستوى المحلي الوطني حيث سيعقب ذلك عقد اجتماع وطني عام دوري يضم ممثلي عن السته المجالس الشبابية يتم من خلاله الوقوف على الانشطة والبرامج التي نفذهتها المجالس الشبابية المحلية ومن ثم اختيار بعض القضايا العامة ليتم العمل عليها من قبل كافة اعضاء المجلس الشبابية .
وتأتي هذه الورشة في إطار مبادرة حقوقنا الشبابية التى تهدف لرفع مستوى الوعي لدى الشباب اليمنى حول حقوقهم بشكل عام والحقوق القانونية والمدنية وسيادة القانون والمسؤوليات المدنية بشكل خاص ومعالجة بعضا منها باستخدام القوالب الفنية المسرحية ، كما يعمل على جمع المعلومات حول مختلف القضايا الأساسية والاهتمامات والأولويات بالنسبة للشباب في المحافظات المستهدفة ضمن المجالات الموضوعية لحقوق الشباب والمسئوليات القانونية المدنية .
وتعقد لاحقاً في الحديدة ورشة العمل التالية والتي تستهدف الشباب في صنعاء وتعز والحديدة . الجدير بالذكر أن مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية منظمة غير حكومية مستقلة ومحايدة وغير هادفة للربح مكرسة للدفاع عن قضايا المجتمع والمرأة والشباب على وجه الخصوص ومعايير وقيم الديمقراطية و حقوق الإنسان وتزاول نشاطها بموجب الترخيص الرسمي من الجهات المسئولة المتمثلة بوزارة الشئون الاجتماعية والعمل برقم (131) لعام 2009م ومقرها الرئيسي أمانة العاصمة ولها شبكة مكونة من 15منسق ومنسقة من مختلف المحافظات .
حتفلت شبكة كل الشباب لتنمية المجتمع في تعز- اليمن بمرور ثلاث سنوات منذو تأسيسها وقد تخلل في هذا الحفل عرض كافة أنشطة الشبكة خلال السنوات الماضية كذلك تكريم كافة أعضائها ومنتسبيها على الجهود الطوعيه المبذولة خلال الفترات السابقة كذلك كافة شركاء الشبكة دون استثناء احد على دعمهم وثقتهم بكافة أعضاء شبكة كل الشباب.
عقدت الدار العربية للمحاماة والأعمال القانونية والمناصرة يومنا هذا الخميس الموافق 22/ ديسمبر 2011م بفندق سبأ ـ صنعاء ورشة العمل الخاصة بمناقشة الخطة التنفيذية لمشروع حقوق العمال النقابية وخطة الدراسة القبلية، برعاية معالي وزير الشئون القانونية الدكتور/ محمد المخلافي الذي أكد في كلمته على أهمية المشروع وتوقيت تنفيذه وأشاد بالدار لمبادرتها في تنفيذ المشروع، وبالصندوق العربي لحقوق الإنسان الداعم للمشروع، كما حضر الفعالية أعضاء من مجلس النواب وموظفيه، و شارك في الورشة عدد (50) مشارك، ومشاركة من خمس محافظات من النقابيين، والناشطين، والحقوقيين والمهتمين في هذا المجال من منظمات المجتمع المدني.
عقدت صباح هذا اليوم الأحد بقاعة مؤسسة الصندوق الخيري ورشة عمل بعنوان (إدارة الأزمات وكيفية إشراك الشباب في حل القضايا المجتمعية) والتي تنظمها مؤسسة شباب المستقبل ضمن مشروع التغيير يصنع النجاح الممول من الصندوق الكندي لدعم المبادرات المحلية وبالتعاون مع عدد من منظمات المجتمع المدني بمحافظة حضرموت والمحافظات الأخرى .
بدأت يومنا هذا الأحد 25 ديسمبر 2011م بأمانة العاصمة فعاليات الدورة التدريبية المكثفة حول التمكين السياسي لطالبات الجامعات ، ويشارك في الدورة التي ينظمها مركز الشفافية للدراسات والبحوث بالتعاون مع مؤسسة المستقبل (25) متدربة من مختلف التخصصات في جامعة صنعاء في إطار مشروع " التمكين السياسية لطالبات الجامعات .